
إذا كانت مذابح الكيان الصهيوني بغزة؛ قد كشفت شيئا عظيما غير وحشية الصهيونية وتآمر مسمى الحضارة الغربية بدءا من أوربا إلى أمريكا؛ فإن الأكثر خطرا من ذلك أنها عّرّت فئة خطيرة تعيش وتعشعش بيننا؛ حيث تأكل وتشرب وتنام معنا؛ لكنها بالمقابل تنتظر فرصتها لتظهر تطرفها المقيت وتكفيرها لكل من لا ينتمي لطيفها الإيديولوجي..
تلك الفئة التي تدّعي احتكارها للجنة والنار والتي زرعت في جسد الأمة العربية وفي كل الأوطان؛ تدعى فئة “المستراح منه” وهي فئة تركب مركب “الإسلام” لكنها في النهاية؛ هي الإثم البواح في حد ذاته؛ وهو ما يسمى بفكر “المداخلة” وقدرتهم على تكفير المسلمين بدءا من رجال المقاومة إلى شهدائها إلى عامة المسلمين..
المداخلة؛ هم فئة ضالة تدعي التقوى؛ وهي بمثابة القنابل الموقوتة الخامدة التي كشفتها مأساة غزة؛ حيث ظهرت تحت عنوان عبارة “مستراح منه” والتي وصفت بها شهداء المقاومة من إسماعيل هنية إلى زعيم حزب الله وصولا للسنوار؛ والنتيجة أننا أمام فئة ضالة تنتظر فرصة لتظهر ما في داخلها من تطرف وتكفير؛ فحذار ثم حذار؛ فإن خطر هؤلاء يكمن في انتظار سقوط المجتمعات والدول ليظهروا غلهم وحقدهم ومخططات تدميرهم.
إذا كانت مذابح الكيان الصهيوني بغزة؛ قد كشفت شيئا عظيما غير وحشية الصهيونية وتآمر مسمى الحضارة الغربية بدءا من أوربا إلى أمريكا؛ فإن الأكثر خطرا من ذلك أنها عّرّت فئة خطيرة تعيش وتعشعش بيننا؛ حيث تأكل وتشرب وتنام معنا؛ لكنها بالمقابل تنتظر فرصتها لتظهر تطرفها المقيت وتكفيرها لكل من لا ينتمي لطيفها الإيديولوجي..
تلك الفئة التي تدّعي احتكارها للجنة والنار والتي زرعت في جسد الأمة العربية وفي كل الأوطان؛ تدعى فئة “المستراح منه” وهي فئة تركب مركب “الإسلام” لكنها في النهاية؛ هي الإثم البواح في حد ذاته؛ وهو ما يسمى بفكر “المداخلة” وقدرتهم على تكفير المسلمين بدءا من رجال المقاومة إلى شهدائها إلى عامة المسلمين..
المداخلة؛ هم فئة ضالة تدعي التقوى؛ وهي بمثابة القنابل الموقوتة الخامدة التي كشفتها مأساة غزة؛ حيث ظهرت تحت عنوان عبارة “مستراح منه” والتي وصفت بها شهداء المقاومة من إسماعيل هنية إلى زعيم حزب الله وصولا للسنوار؛ والنتيجة أننا أمام فئة ضالة تنتظر فرصة لتظهر ما في داخلها من تطرف وتكفير؛ فحذار ثم حذار؛ فإن خطر هؤلاء يكمن في انتظار سقوط المجتمعات والدول ليظهروا غلهم وحقدهم ومخططات تدميرهم.