أكد الوزير الأول أيمن بن عبد الرحمان اليوم الاحد أن مظاهرات 17 أكتوبر 1961 ستبقى راسخة في ذاكرتنا ومغروسة في وجدان أمتنا، لتترجم معنى تلاحم جاليتنا بالنسيج الوطني، وهذه المجزرة ستبقى يوما أسودا في سجلات الاحتلال.
حيث غرّد الوزير الأول على تويتر :” نقف اليوم دقيقة صمت ترحما على أرواح شهداء مظاهرات 17 أكتوبر 1961… 6 عقود مرت على هذه المجزرة الشنيعة التي تدون يوما أسودا في سجلات الاحتلال، يوم لن يمحيه ماحي”
كما أضاف الوزير قائلا :”مظاهرات تبقى راسخة في ذاكرتنا ومغروسة في وجدان أمتنا، لتترجم معنى تلاحم جاليتنا بالنسيج الوطني.. هذا هو تاريخ وطننا، فلنستلهم منه العبر، وليكن نبراسا نضيء به درب النهوض ببلدنا المفدى عاشت الجزائر عزيزة أبية ، المجد والخلود لشهدائنا الأبرار”.