
إعترفت الأم وأكدت قيامها بقتل إبنتها بمفردها ، بعدما لجأت إلى تنويم زوجها ، كما أفضى التحقيق مع المتهمة إلى شجارها مع إبنتها القاصر البالغة من العمر 14 سنة بسبب بطاقة ذاكرة محملة بالأغاني طلبت الضحية من والدتها الحصول عليها لكنها لم تمنحها إياها بسبب تواجدها عند شخص غريب عن العائلة ، ليتضح وجود علاقة غرامية بين المتهمة وشاب أخر ، حيث هددت الضحية بكشف الأمر لوالدها ، مما أوقعها ضحية جريمة قتل شنعاء إستعملت فيها المتهمة ساطورا لضرب إبنتها على مستوى الرأس ، مع شنقها بوشاح لترديها جثة هامدة ، وخلال المحاكمة نفت المتهمة نياتها في قتل إبنتها ليلتمس ممثل النيابة تسليط عقوبة الإعدام ضدها، قبل الفصل في القضية بعد المداولات و النطق بالحكم ب 20 سنة سجنا نافذا
م/ع