
انتقلت عدوى المطالبة بالرحيل إلى وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريط التي انتشرت حملة عبر موقع التواصل الاجتماعي “فايسبوك” مطالبة برحيلها من المنصب بعد الهفوات والأخطاء التي ارتكبتها خاصة عقب الخطوات التي تمّ المطالبة خلالها بحذف سور قرآنية وآيات من المنهج التعليمي للتلاميذ وهي الخطوة التي أثارت غضبا عارما في أوساط مختلف فئات المجتمع الجزائري.